بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: البيان في غريب إعراب القرآن (ت طه)
المؤلف: أبو البركات بن الأنباري (ت 577هـ)
المحقق : طه عبد الحميد طه
مراجعة: مصطفى السقا
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، مصر
الطبعة: 1400هـ ، 1980م
عدد الأجزاء : 2
الحجم بالميجا: 23.1
يعتبر هذا الكتاب ""البيان في غريب إعراب القرآن"" لمؤلفه عبد الرحمن الأنباري من أهم ما كتب السلف حول إعراب القرآن بشيء من التكامل. وقد وقع الاختيار عليه ليكون مجالاً للتحقيق لاعتبارات منها: أ-أنه مصنف متأخر لمؤلف عرف عنه زهده، وورعه، وعلمه، ولم يطعن به أحد ممن عاصره، أو ممن أتى بعده. ب-لن مصنفه-كما يبدو من كتابه-كان ملماً بالقراءات القرآنية وأحكامها؛ فضلاً عن تمكنه من علوم الفقه والتفسير، وغيرها؛ وقبل هذا وذاك، فهو عَلَمٌ في ميدان تخصصه، أي علوم اللغة، وعلى وجه الخصوص، نحوها وصرفها.
كتاب بصيغة pdf .
روابط تحميل الكتاب
الجزء الأول || الجزء الثاني
رابط إضافى
الجزء الأول || الجزء الثاني
رابط إضافى
الجزء الأول || الجزء الثاني
كتاب: البيان في غريب إعراب القرآن (ت طه)
المؤلف: أبو البركات بن الأنباري (ت 577هـ)
المحقق : طه عبد الحميد طه
مراجعة: مصطفى السقا
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب، مصر
الطبعة: 1400هـ ، 1980م
عدد الأجزاء : 2
الحجم بالميجا: 23.1
يعتبر هذا الكتاب ""البيان في غريب إعراب القرآن"" لمؤلفه عبد الرحمن الأنباري من أهم ما كتب السلف حول إعراب القرآن بشيء من التكامل. وقد وقع الاختيار عليه ليكون مجالاً للتحقيق لاعتبارات منها: أ-أنه مصنف متأخر لمؤلف عرف عنه زهده، وورعه، وعلمه، ولم يطعن به أحد ممن عاصره، أو ممن أتى بعده. ب-لن مصنفه-كما يبدو من كتابه-كان ملماً بالقراءات القرآنية وأحكامها؛ فضلاً عن تمكنه من علوم الفقه والتفسير، وغيرها؛ وقبل هذا وذاك، فهو عَلَمٌ في ميدان تخصصه، أي علوم اللغة، وعلى وجه الخصوص، نحوها وصرفها.
كتاب بصيغة pdf .
روابط تحميل الكتاب
الجزء الأول || الجزء الثاني
رابط إضافى
الجزء الأول || الجزء الثاني
رابط إضافى
الجزء الأول || الجزء الثاني
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق