بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: فن الشعر (دار الثقافة)
المؤلف: إحسان عباس
الناشر: دار الثقافة , بيروت
الطبعة: الثانية , 1959م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 287
الحجم بالميجا: 3.29
لا يعيد هذا الكتاب أن يكون مبادئ أولية في تاريخ النظرية الشعرية وبعض الموضوعات المتصلة بها، ومحاولة مبسطة في طريقة النظر إلى القصيدة، وإجراء بعض الأحكام النقدية عليها. والكتاب، بالإضافة إلى ذلك، صورة لقراءات كثيرة في فترات متباعدة، أقبل المؤلف عليها بالترتيب والتنسيق والجمع ليجعل منها شيئاً متسقاً ميسراً صالحاً للقراءة. ومن أجل ذلك كله جعل هدفه التبسيط والوضوح مع إيجاز يحقق القدر الذي يهم قارئاً تعجله مشاغله عن التعمق في المشكلات المتعلقة بالشعر. وقد جاءت مادة الكتاب مرتبة ضمن أقسام ثلاثة. القسم الأول: تطور النظرية الشعرية، القسم الثاني: أسس الاختلاف بين المذاهب الشعرية. القسم الثالث: فصل في نقد الشعر.
كتاب بصيغة pdf
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
كتاب: فن الشعر (دار الثقافة)
المؤلف: إحسان عباس
الناشر: دار الثقافة , بيروت
الطبعة: الثانية , 1959م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 287
الحجم بالميجا: 3.29
لا يعيد هذا الكتاب أن يكون مبادئ أولية في تاريخ النظرية الشعرية وبعض الموضوعات المتصلة بها، ومحاولة مبسطة في طريقة النظر إلى القصيدة، وإجراء بعض الأحكام النقدية عليها. والكتاب، بالإضافة إلى ذلك، صورة لقراءات كثيرة في فترات متباعدة، أقبل المؤلف عليها بالترتيب والتنسيق والجمع ليجعل منها شيئاً متسقاً ميسراً صالحاً للقراءة. ومن أجل ذلك كله جعل هدفه التبسيط والوضوح مع إيجاز يحقق القدر الذي يهم قارئاً تعجله مشاغله عن التعمق في المشكلات المتعلقة بالشعر. وقد جاءت مادة الكتاب مرتبة ضمن أقسام ثلاثة. القسم الأول: تطور النظرية الشعرية، القسم الثاني: أسس الاختلاف بين المذاهب الشعرية. القسم الثالث: فصل في نقد الشعر.
كتاب بصيغة pdf
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
|
إرسال تعليق