ديوان بحر العلوم (ملون) ، pdf

بِسْــــــــــــــــمِ اﷲِالرَّحْمَنِ الرَّحِيم
بسم الله الرحمن الرحيم







.▫️ بيانات الكتاب ▫️.


● كتاب: ديوان بحر العلوم (ملون)
المؤلف: محمد صالح بحر العلوم
الناشر: مطبعة دار التضامن، بغداد
تاريخ النشر: 1388-1389هـ , 1968-1969م
رقم الطبعة: الأولى
عدد المجلدات: 2
عدد الصفحات: 458
الحجم بالميجا: 33.0

● نبذة عن الشاعر:
محمد صالح بن مهدي بن محسن بحر العلوم الطباطبائي (3 يناير 1909 - 21
نوفمبر 1992) شاعر وناشط سياسي عراقي. ولد في النجف ونشأ فيها. توفّي والده
ولم يكن قد بلغ الخامسة من عمره، فكفلته والدته بالرعاية والتعليم، وهي
شاعرة وأديبة، وأُدخل مدرسة الغري الأهلية، ثم انتقل إلى المدرسة الحيدرية.
برزت شاعريته وهو شاب صغير، وكان معارضاً للحكومة العراقية، فجال في شعره
وصال، فسُجِن وعُذِّب فحاول الانتحار مرّة. وكان خطيبياً بارعًا واشترك عام
1947 في الوثبة التي قامت في بغداد وظلّ يخطب محمولًا على الأكتاف ثلاثة
أيام حتى ذهب صوته. وأُودع السجن أكثر من سنة، وقد قال هو مرّة إن شعره
مجموع عند أجهزة الأمن لمن أراد جمعه بعد موته. معظم أشعاره كانت في
الوطنية ورفض الظلم والحريّة. طبع له ديوان عام 1937 بعنوان العواطف، مع
تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها وأحبّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة
الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.





.▫️ لتحميل الكتاب ▫️.

📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
الجزء الأول || الجزء الثاني
● رابط إضافى
الجزء الأول || الجزء الثاني
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
▫️ الجزء الأول || الجزء الثاني


● انضموا إلينا عبر facebook ● أو عبر telegram ● أو عبر instagram ● أو عبر twitter
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله ) :

إرسال تعليق

● إبحث عن كتاب أو مُؤلف

● صفحتنا على الفيسبوك

● المتابعون

● قم بدعمنا والتبرع بمبلغ صغير

● المشاركات الشائعة

● أرشيف المدونة الإلكترونية

 
Copyleft © lisanarb 2023. مَكتَبه لِسَان العرَب - All lefts Reserved