بسم الله الرحمن الرحيم
كتاب: ديوان الأقيشر الأسدي
الشاعر: الأقيشر الأسدي, المغيرة بن عبد الله بن معرّض بن عمرو الأسدي (ت نحو 80 هـ)
تحقيق: محمد علي دقة
الناشر: دار صادر، بيروت
الطبعة : الأولى, 1997م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 176
الحجم بالميجا: 1.85
الأقيشر الأسدي, المغيرة بن عبد الله بن معرّض بن عمرو الأسدي (ت نحو 80 هـ) ، لقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه شديد الحمرة؛ إلا أنه كان يكره هذا اللقب. و كان الأقيشر خليعا ماجنا من أهل الكوفة، مدمنا لشرب الخمر، فاسد الخلق و الدين؛ إلا أنه كان قنوعا في التكسب بشعره.
ذكر كتب التراجم والأدب أن الأقيشر كان خليعاً ماجناً مدمن الخمر قبيح المنظر، وكان هناك تشابه بين شعره وشعر المجّان، وربما أدى ذلك إلى الخلط بين شعره وأشعارهم، وقد أزرى بقيمة الأقيشر مجونه وإدمانه الخمر. كانت قبيلة بني أسد تعدّه شاعرها وممثلها الأصيل، وقد شارك في وفد قبيلته إلى الشام مراراً وكان الخليفة عبد الملك بن مروان يسأل عنه وفود بني أسد إن هو تخلف عنهم،
كتاب بصيغة pdf .
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
كتاب: ديوان الأقيشر الأسدي
الشاعر: الأقيشر الأسدي, المغيرة بن عبد الله بن معرّض بن عمرو الأسدي (ت نحو 80 هـ)
تحقيق: محمد علي دقة
الناشر: دار صادر، بيروت
الطبعة : الأولى, 1997م
عدد المجلدات: 1
عدد الصفحات: 176
الحجم بالميجا: 1.85
الأقيشر الأسدي, المغيرة بن عبد الله بن معرّض بن عمرو الأسدي (ت نحو 80 هـ) ، لقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه شديد الحمرة؛ إلا أنه كان يكره هذا اللقب. و كان الأقيشر خليعا ماجنا من أهل الكوفة، مدمنا لشرب الخمر، فاسد الخلق و الدين؛ إلا أنه كان قنوعا في التكسب بشعره.
ذكر كتب التراجم والأدب أن الأقيشر كان خليعاً ماجناً مدمن الخمر قبيح المنظر، وكان هناك تشابه بين شعره وشعر المجّان، وربما أدى ذلك إلى الخلط بين شعره وأشعارهم، وقد أزرى بقيمة الأقيشر مجونه وإدمانه الخمر. كانت قبيلة بني أسد تعدّه شاعرها وممثلها الأصيل، وقد شارك في وفد قبيلته إلى الشام مراراً وكان الخليفة عبد الملك بن مروان يسأل عنه وفود بني أسد إن هو تخلف عنهم،
كتاب بصيغة pdf .
لتحميل الكتاب
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
رابط إضافى
أذكر الله وأضغط هنا للتحميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق