| .▫️ بيانات الكتـاب ▫️. |
● كتاب: تفسير ما بعد الطبيعة
المؤلف: أبو الوليد بن رشد القرطبى (ت 595 هـ)
تحقيق: روبرت موريس بيج
الناشر: المطبعة الكاثوليكية، بيروت
تاريخ النشر: 1938م
رقم الطبعة: الأولى
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 1843
الحجم بالميجا: 77.2
● نبذة عن الكتـاب:
كتاب تفسير ما بعد الطبيعة، المؤلف أبو الوليد بن رشد القرطبى (ت 595
هـ)، ضبط نصّه وحقّقه موريس بويج اليسوعيّ. يتضمَّن هذا المؤلَّف عدا عن
التعليقات والحواشي، ترجمة عربيّة للعلم النظريّ عند أرسطو.
تحتوي
المقدّمة ع لى المدخل إ لى مقالات الأجزاء الثلاثة، والوثائق العامّة
العربيّة، اللاتينيّة، العبريّة، الدراسات الحديثة، ونتائج المقارنة بين
هذه الوثائق.
يستهلّ ابن رشد بتذكيرٍ عن بعض الإرشادات المذكورة في
المقدّمة، يليه تفسير بعض الاختصارات، وينتقل بعدها إ لى المقالات الأربعة
التي يتناولها الكتاب: الألف الصغرى، الألف الكبرى، الباء، والجيم. تبدأ
كلّ من هذه المقالات ب"قال أرسطوطاليس" يليها التّفسير المناسب. ويختتم
الجزء الأوّل بجدول أجزاء الميتافيزيقا لأرسطوطاليس، مع تمنيات " مكتبة
لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة
والاستفادة العلمية.
لقد حصل الأب موريس بويج في العام 1913م. على
المخطوطة العربيّة التي نشرت في الجزء الأوّل من هذا الكتاب الذي يحتوي
“على تذكير ببعض الملاحظات والرموز والمصطلحات التي وردت في المقذمة. وقد
ورد نص “تفسير ما بعد الطبيعة ” كما هو موجود في مخطوطة بكر وهي تحتوي على:
“تفسير المقالة الأولى مما بعد الطبيعة وهيالمرسومة بالألف الصَغرى”.
و”تفسير المقالة المرسومة بالألف الكبْرى». كما ورد في هذا الفصل أيضا
ترجمة نصوص أرسطو اليونانية؛ وأخيرا قدم الْكاتب جدولا لأقسام ما وراء
الطبيعة كما هي عند أرسطو والتي ناقشها إبن رشد في الجزء الثانى..
📘 لتحميل الكتاب بصيغة (PDF)
الجزء الأول من كتاب تفسير ما بعد الطبيعة
الجزء الثاني من كتاب تفسير ما بعد الطبيعة
الجزء الثالث من كتاب تفسير ما بعد الطبيعة
الجزء الرابع من كتاب تفسير ما بعد الطبيعة
● رابط إضافى
(تحميل كل المجلدات في ملف واحد مضغوط)
▫️🕋 الله ﷻ_محمد ﷺ 🕌▫️
📖 للتصفح والقراءة أونلاين
الجزء الأول من كتاب تفسير ما بعد الطبيعة
الجزء الثاني من كتاب تفسير ما بعد الطبيعة
الجزء الثالث من كتاب تفسير ما بعد الطبيعة
الجزء الرابع من كتاب تفسير ما بعد الطبيعة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق