الرئيسية » , , , , , » الدولة التسلطية في المشرق العربي المعاصر (دراسة بنائية مقارنة) لـ د. خلدون حسن النقيب ، pdf

الدولة التسلطية في المشرق العربي المعاصر (دراسة بنائية مقارنة) لـ د. خلدون حسن النقيب ، pdf

بِسْــــــــــــــــمِ اﷲِالرَّحْمَنِ الرَّحِيم






.▫️ بيانات الكتـاب ▫️.


● كتاب: الدولة التسلطية في المشرق العربي المعاصر (دراسة بنائية مقارنة)
المؤلف: د. خلدون حسن النقيب
الناشر: مركز دراسات الوحدة العربية
مكان النشر: بيروت
تاريخ النشر: 1996م
رقم الطبعة: 3
عدد الأجزاء: 1
عدد الصفحات: 417
📥 تحميل كتاب الدولة التسلطية في المشرق العربي المعاصر فى الأسفل


▫️ 📘 نبذة عن الكتـاب : ▫️
يناقش هذا الكتاب الأصول الاجتماعية للدولة التسلطية في المشرق العربي من خلال متابعة الخصوصية التاريخية للتبعية في المشرق العربي. مستنداً في ذلك إلى عصر الكفاح من أجل الاستقلال ومناقشاً عصر هيمنة العسكر وما ولّدته من تنظيماتٍ ومؤسساتٍ اجتماعية تسلطية جعلته ينظر بمنظار دقيق للمجتمع الجماهيري في المشرق العربي وحضارته ومستقبله، مع تمنيات " مكتبة لسان العرب " لقرّائها ومتابعيها الكرام بالقراءة الممتعة النافعة والاستفادة العلمية.

إن علاقات القوة بشكل السلطة هي علاقة الحاكم بالمحكوم، ولذلك تجسد الدولة السلطة في المجتمع. وعلاقات الحاكم بالمحكوم يمكن أن تتخذ أشكالاً مختلفة أيضاً. إذا حكم الشعب نفسه بنفسه من خلال اختيار ممثليه بالانتخاب المباشر وكانت العلاقة بين الحاكم والمحكوم مقيدة بشرعة أو عقد يسمى الدستور، أطلق على هذا الحكم صفة الديموقراطية، وفيما عدا ذلك تصبح أشكال العلاقة بين الحاكم والمحكوم في السياق التاريخي استبدادية.
فيستعمل مصطلح الأوتقراطية أو الحكم الفردي للدلالة على نظام حكم ليس لسلطة الحاكم فيه حدود ولا تفرض عليها قيود والحكم الأوتوقراطي إذا كان وراثياً فهو ملكي، وإذا كان غير وراثي فهو دكتاتوري أو طغياني (Tayrany) (الطاغوت). ب ويستعمل مصطلح الاستبدادية لوصف درجة تسلط الحاكم فإذا كان الحاكم لا يلتزم بقانون، وإنما قوله وفعله هما بمثابة القانون فهو نظام حكم استبدادي.
أما إذا كان هناك قانون يلتزم به الحاكم ولكنه يحتكر سلطة التعديل والتغيير في القانون فهو إذن حكم مطلق. أما إذا قيدت سلطة الحاكم بقانون أساسي فهو حكم دستوري (ملكياً كان أم جمهورياً) (ج) وقد لا يكون الحكم الاستبدادي فردياً وإنما حكم جماعة قليلة كما في حكم الارستقراطية أو في طغيان القلة من التجار فهو إذن حكم الأوليفاركي. وقد يكون حكم القلة بشكل الحركة السياسية أو الحزب السياسي، وهذا يكون حكم النخبة السياسية.
ولا يمنع طغيان القلة من ظهور مستبد فرد طالما كانت هي مصدر سلطته ووسيلته في أداقة الحكم وقد يكون الحكم الاستبدادي مبنياً على تسيد الدولة البيروقراطية على المجتمع من خلال توسيع قدرتها على تنسيق البنى التحتية (Coordinate the Infrastructes) بحيث يخترق المجتمع المدني بالكامل وتجعله امتداداً لسلطتها، وتحقق بذلك الابتكار الفعال لمصادر القوة والسلطة في المجتمع. وهذا هو الحكم التسلطي، وهو مدار الحديث ومحور البحث في هذا الكتاب.



▫️ ✒️ نبذة عن المؤلف : ▫️
✦ التعريف بـ مؤلف الكتاب الدكتور خلدون حسن النقيب:
ولد الدكتور خلدون حسن خالد خلف النقيب في البصرة ، بتاريخ 16 سبتمبر 1941 ، وأمضى مرحلتي الروضة في مدرسة الحداد الاهلية في البصرة ،لينتقل بعد ذلك إلى بغداد لمواصلة تعليمه المتوسط والثانوي في مدرسة اليسوعية الكاثوليكية. وكان معروفا عنه الفطنة وخفة الظل .[١] كان خلدون الثاني بين ستة من الاخوة والاخوات ، وهم بالترتيب: نوار، وهي الكبرى، خلدون، ندى، مها، خلود، والأصغر أخيه الوحيد أسامه.[١] ومنذ طفولته كان خلدون النقيب يناقش السلطة ويبدي ارائه وافكاره وظهرت بوادر نشاطه مبكرا من خلال نضاله نحو حرية وحقوق الفقراء والمعوزين ، وتميز بين اقرانه بشخصيته الاجتماعية والقيادية ،وفي حياته العديد من الاحداث التي تؤكد ذلك منها :عندما كان في المرحلة الثانوية كانت هناك مظاهرة ضد الامبريالية البريطانية فقام ناظر المدرسة بمنع اي طالب من مغادرة المدرسة لخشيته من مشاركتهم في المظاهرة. فما كان من خلدون إلا أن خطط مع مجموعة من زملائه وأقفلوا باب المكتب على الناظر وانطلقوا هاربين نحو البوابة. ونجحت خطتهم وشاركوا في المظاهرة، إلا أن خلدون فصل من المدرسة، فما كان من عائلته إلا أن بدأت بالتفكير في إعادته إلى الكويت ، خوفا من نشاطه وما قد يجلبه لهم من المتاعب، إلى جانب تسارع وتيرة عدم الاستقرار السياسي في العراق .
في عام 1963 ميلادي انتقل خلدون النقيب إلى مصر لاستكمال دراسته الجامعية في تخصص علم الاجتماع ، ومن ثم التحق بجامعة لويفيل كنتاكي ونال درجة الماجستير في تخصص علم النفس الاجتماعي ، ومن ثم حصل على شهادة الدكتوراة من جامعة تكساس اوستن في الولايات المتحدة بتخصص علم الاجتماع ،وكان عنوان رسالة الدكتوراة : " الانماط المتغير للتدرج الاجتماعي في الشرق الادنى : دراسة حالة للمجتمع الكويتي"
و يعتبر خلدون النقيب من أبرز علماء الاجتماع العرب، وله انتاج فكري رصين ذو بعد اجتماعي وسياسي، كما كان يكتب مقالات في عدد من الصحف الخليجية والعربية
توفي الدكتور خلدون النقيب في تاريخ 26 ابريل 2011م.
♦ الكاتب خلدون حسن النقيب - له مجموعة من الكتب والمؤلفات أبرزها:
· أراء في فقه التخلف : العرب والغرب في عصر العولمة
· المجتمع والدولة في الخليج والجزيرة العربية
· الدولة التسلطية في المشرق العربي المعاصر
· صراع القبلية والديموقراطية : حالة الكويت
· في البدء كان الصراع
· ثورة التسعينات العالم العربي وحسابات نهاية القرن

📥 تحميل كتب الدكتور خلدون حسن النقيب (PDF)

📥 تحميل كتب مركز دراسات الوحدة العربية





● تحميل الكتاب بصيغة (PDF)
▫️ أذكر الله وأضـغط هنا للتحميل ▫️
● رابط إضافى ●
▫️ أذكر الله وأضـغط هنا للتحميل ▫️

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
▫️ 🕋 الله ﷻ _▫️_ محمد ﷺ 🕌 ▫️

📖 التصــفح والقــراءة أونلاين
▫️ أذكر الله وأضغط للقراءة أونلاين ▫️


● انضموا إلينا عبر facebook ● أو عبر telegram ● أو عبر instagram ● أو عبر twitter
تلتزم المكتبة بحفظ حقوق الملكية الفكرية للجهات والأفراد; وفق نظام حماية حقوق المؤلف. لقد تم جلب هذا الكتاب من (بحث Google) أو من موقع (archive.org) في حالة الإعتراض على نشره الرجاء مراسلتنا عن طريق بلغ عن الكتاب أو من خلال صفحتنا على الفيسبوك
رجاء دعوة عن ظهر غيب بالرحمة والمغفرة لى ولأبنتى والوالدىن وأموات المسلمين ولكم بالمثل
إذا استفدت فأفد غيرك بمشاركة الموضوع ( فالدال على الخير كفاعله ) :

إرسال تعليق

● إبحث عن كتاب أو مُؤلف

● صفحتنا على الفيسبوك

● المتابعون

● قم بدعمنا والتبرع بمبلغ صغير

● المشاركات الشائعة

● أرشيف المدونة الإلكترونية

 
Copyleft © lisanarb 2023. مَكتَبه لِسَان العرَب - All lefts Reserved